Tuesday, September 30, 2008

بيان موجّه لآيات الشر الأيرانية ومرتزقة الحروب الكوند

بيان موجّه لآيات الشر ّ الأيرانية ومرتزقة الحروب ( الكوند )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تعقيبا عن المعلومات المنشورة في موقع ( كتابات ) ليوم 2008.10.1 والتي ورد فيها ان عضاريط ايران ، ورأس حربتهم في العراق ( المجلس الأعلى للثورة الإسلامية ) و( حزب الدعوة ) وبالتعاون مع وطيئتي الإحتلال من الحزبين ( الكونديين ) اللذين يقودهما الطالباني والبرزاني ، قد شكلوا فرق موت لإغتيال ( 60 ) كاتبة وكاتب عراقي من الأحرارالمناهضين للإحتلالين الأمريكي الأيراني ( الكوندي ) ، تودّ منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال توثيق وتأكيد ما يلي :

اولا : فخرها بأنها منظمة مهنية عراقية وطنية مستقلة شكلت يوم 2008.7.7 ، نجحت وخلال اسابيع قليلة في إغاضة وإقلاق طليعة ايران ومخابراتها التي تغلغلت في العراق مع مرتزقة الحروب الأكراد من جماعة الطالباني والبرزاني .

ثانيا : فخرها بوجود ( 18 ) من اعضائها من بين ( 60 ) كاتب وكاتبة عراقيين صار دمهم مباحا من قبل آيات ايران الشيطانية ومرتزقة الحروب الأكراد .

ثالثا : هذا رابع حكم علني بتفويض فرق الموت الأيرانية بقتل كتاب عراقيين ، الأول صدر سنة 1986 ، والثاني صدر عام 2004 ، بعد الإحتلال مباشرة وحمل ( 221 ) اسما ، وتكرر سنة 2006 باسماء مضافة ، وجاء هذا رابعا ليؤكد ان حقد هؤلاء على كل ماهو عراقي لن يتوقف .

رابعا : تلقى ، ومازال يتلقى ، اعضاء من منظمتنا عشرات التهديدات المباشرة بالتصفية الجسدية إن لم يتوقفوا عن الكتابة ضد مرتزقة الحروب الأيرانيين والأكراد في حكومة المضبعة الخضراء الحالية .

خامسا :ذكرت المعلومات المنشورة في موقع ( كتابات ) ان منظمتنا ( مخترقة ) من قبل ايران والحزبين الكونديين ونقول ونؤكد القول : ابواب المنظمة مفتوحة لكل كاتب وكاتبة من العراق يعلن رفضه للإحتلال والأجندات العنصرية التي رافقته ، وليس لدينا من اسرار نخاف عليها قط ، لأننا ننشر كل مانفكر به دون خوف ولا وجل ولا محاباة لأحد ممّن حقدوا على كل ما هو عراقي واولهم الأحزاب الأيرانية والكوندية المذكورة .

سادسا : موقفنا سيبقى واضحا وصريحا على وقائع تأريخية عراقية تؤرخ ان مجرمي ( المجلس الأعلى للثورة الإسلامية ) هم من كانوا يقتلون ويعذبون أسرانا في معتقلات الأسرى الأيرانية اثناء الحرب الأيرانية ضد العراق 1980- 1988 ، وان ( حزب الدعوة الإسلامية ) هو أوّل حزب ( اسلامي !! ) فجر بالقنابل طلاب الجامعة المستنصرية في بغداد عام 1979 ، ومن المعروف ان مرتزقة الطالباني والبرزاني ليسوا اكثر من تجار حروب يوالون كل اجنبي يدفع لهم اكثر لتدمير العراق ، فضلا عن جرائم هؤلاء بعد إحتلال العراق .

سابعا : تؤكد منظمتنا ان الغزو الأيراني الذي صاحب الغزو الأمريكي للعراق وبالتعاون مع مرتزقة الحروب من جماعة الطالباني والبرزاني سيبقى همّنا الكتابي الأول ايا كانت التهديدات .

لإطلاع من يهمهم الأمر

مع التقدير

منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.10.1

وفي ادناه صورة مانشر في موقع ( كتابات ) :

الصفحة الرئيسية

كلمة كتابات

الكتابات المنشورة تعبر عن رأي اصحابها - الرقيب ضمير الكاتب

زوايـــــا

دراسات

kitabat@kitabat.com <<< webmaster@kitabat.com

الارشيف

كتب

1 تشرين اول 2008

ابحث في كتابات

تأكيدا لما نشرته كتابات في وقت سابق من تحذير بضرورة استخدام الأسماء المستعارة ، الذين يكتبون من داخل العراق ممن يفضحون التدخل الايراني في الشأن العراقي وايضا ممن يكشفون حالات الفساد في المؤسسات الحكومية .. ورد الينا بالبريد الالكتروني : قائمة باسماء عدد من الكُتّاب من الذين يكتبون في كتابات وغيرها ، يقول مرسلها هذه الأسماء معرضة للتصفية !! ، سيما المقيمين منهم في العراق او في الدول العربية المجاورة .. كتابات تدعو القراء والكٌتّاب والذين يعنيهم الأمر من السلطات الأمنية في داخل العراق وخارجه الاطلاع على المقال .

الأستاذ إياد الزاملي المحترم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شاءت محاسن الصدف أن اطلع على موقعكم الكريم واطلعت على التحذير الذي كتبتموه " دعوى صادقة" لأصحاب الأقلام التي تكتب بوحي من الوطنية والعزة ضد الفساد الإداري والمالي في الحكومة والتدخل الإيراني السافر في الشأن العراقي وهو تدخل لا يمكن أن يخفى على كل صاحب غيرة وضمير, وقد تمكنت عن طريق احد أصدقائي من( ... ) ولكنه والله يشهد أنه وطني لحد النخاع ويرفض سياسة المجلس الأعلى والانقياد الأعمى لإيران وتنفيذ أجندتها في العراق, وأكد لي بالفعل جرت تسمية عدد غير قليل من أصحاب الأقلام الحرة داخل العراق وخارجه عبر لجنة مكونة من عناصر من المجلس وحزب الدعوة والحزبين الكرديين الضالين بالتعاون مع الحرس الثوري الإيراني والمخابرات الإيرانية لغرض جمع البيانات حول هؤلاء الكتاب ومن ثم تقصي أخبارهم وجمع المعلومات عن أماكن تواجدهم وعن عوائلهم عبر مقرات المجلس الأعلى الموزعة في المناطق السكنية والاستفادة من مراكز الشرطة داخل العراق أما المتواجدين خارج العراق وخصوصا سوريا والعراق ولبنان ومصر والأمارات العربية فتكون عبر مقرات المجلس الأعلى بالتعاون مع حزب الله اللبناني وعن طريق السفارات العراقية والإيرانية في الخارج وأن يتم استهدافهم بطريقة هادئة وبعيدا عن الضجيج الرسمي كلما أمكن ذلك. وقد ضمت اللائحة عددا من الصحفيات العراقيات, ويبدو أن اللائحة صنفت الصحفيين حسب مذاهبهم وقومياتهم فالمعارضون الشيعة يستخدم معهم وسائل الترغيب وأن امتنعوا سيكون بالترهيب كما حصل لعدد من الكتاب الذين تلقوا تهديدات مباشرة وغيروا منهجهم في الكتابة. أما الكتاب المعارضين من الأكراد والسنة والمسيحيين والتركمان فتتم تصفيتهم فلا رجاء ينفع معهم.

تم جمع مئات الأسماء من خلال متابعة نشريات المحطات والمواقع المهمة والمؤثرة ومنها "كتابات" و" شبكة البصرة" و" شبكة الرافدين" و" القوة الثالثة" و" شبكة المنصور" و" الدار العراقية" و"شبكة أخبار العراق" و" العراق للجميع" و"موقع شنعار" و"المهيب" و"شعلة البعث" و"موقع الجهاد" و" الرابطة العراقية" و" التحالف العراقي الوطني والقومي"ومواقع وطنية أخرى.

المشكلة التي تقلق اللجنة إن عدد غير قليل من أصحاب هذه الأقلام يكتب بأسماء مستعارة ويصعب التعرف عليهم ولكن التوصيات والمقترحات تضمنت تخصيص مكافآت لكل من يدلي بمعلومات عن أصحاب هذه الأقلام, كما سيتم استخدام بعض السيدات للتراسل مع الكتاب عبر عناوينهم الالكترونية للتعرف على شخصياتهم الحقيقية و سيتم فتح مراكز إعلامية وهمية لتقديم تسهيلات صحفية ودعم مادي ومالي لبعض الكتاب كما جرى مع منظمة كتاب عراقيين من أجل الحرية التي يترأسها الأستاذ جاسم الرصيف كما علمنا وإغراء الكتاب للاتصال بهذه المراكز. وستساهم المخابرات الإيرانية بكل ثقلها في تقديم المعلومات والمشاركة في تصفيات هؤلاء الكتاب.

قسمت الفئات إلى ثلاث أولها الكتاب الأكثر خطورة وهم المناوئين للتدخل الإيراني في العراق والذين ينتقدون المراجع الشيعية والحوزة العلمية في النجف . والكتاب الخطيرين الذين يدعمون المجاهدين ويروجون لأفكار التحرير . وأخير الكتاب الأقل خطورة وهم الذين ينتقدون قوات الاحتلال و أداء الحكومة والبرلمان وقد تم الحصول على معظم هذه الأسماء داخل العراق وخارجه من خلال متابعة النشر ووكالات الأخبار والمواقع المهمة, نتمنى أن تصل هذه الرسالة إلى كل من يعنيه الأمر ليتوخى الحذر واليقظة من جيوش الظلام سواء داخل العراق أو خارجه.

يتحتم على أصحاب الأقلام الحرة داخل العراق اتخاذ كل تدابير الحيطة والحذر في تنقلاتهم وضرورة توفير الأمن لعوائلهم والكتابة بأسماء مستعارة قدر الإمكان وعدم مراجعة مراكز الشرطة ومكاتب المعلومات إلا عند الضرورة القصوى. ويمكن لمن هم خارج العراق أن يعلموا حكومات الدول التي يتواجدون فيها بضرورة توفير الحماية لهم وأن يمتنعوا عن مراجعة السفارات العراقية في الخارج إلا عند الضرورة القصوى وان يعلموا السلطات المحلية المختصة عن تأريخ مراجعتهم.

ليس الغرض من إعلان الأسماء هو زرع الخوف بقدر ما نعنيه من التحسب من الغدر وما أكثر الغادرين في عراق اليوم.

بعض الأسماء التي تمكنا من الحصول عليها مع العلم أن القوائم تتضمن ما يقارب مائتي أسم من بينهم رؤساء المواقع التي أشرنا إليها وهناك قوائم أخرى بحق الأساتذة الجامعيين والكوادر الإذاعية والتلفزيونية ومراسلي المحطات الفضائية المناوئة للتدخل الإيراني في العراق كما علمت . وبعون الله سنشير إلى بقية الأسماء إذا تمكنا من الحصول عليها وما التسهيل إلا من عند الله اللهم اشهد اللهم أني بلغت.

1- كلشان البياتي *

2- نرمين المفتي

3- عشتار العراقية

4- أمل علي

5- بثينة الناصري

6- هيفاء الحسيني

7- سميرة رجب

8- ميمونة بنت الرافدين

9- بيداء الحسن *

10- ضحى عبد الرحمن

11- عبد الله الفقير *

12- حمزة الكرعاوي *

13- سمير عبيد *

14- جاسم الرصيف *

15- عبد الكريم عبد الله

16- جمال محمد تقي *

17- علي الكاش *

18- أبو محمد الأنصاري *

19- صباح البغدادي *

20- موسى الحسيني *

21- عوني القلمجي

22- محمد العرب

23- محمد الرحال*

24- عبد الوهاب حميد رشيد

25- علي التميمي

26- فهمي الفهداوي

27- علي الصراف *

28- فاضل الربيعي *

29- محمد هارون *

30- حاتم عبد الواحد *

31- عبد الكريم عبد الله

32- شاعر بصراوي *

33- لقمان الحكيم *

34- سلام صالح

35- سعد الاوسي

36- حسن خليل غريب*

37- محمود عزام

38- طلال معروف نجم *

39- صلاح المختار *

40- محمد سيف الاسلام

41- كاظم عبد الحسين عباس *

42- عبد الكاظم العبودي *

43- وليد الحديثي

44- عراق المطيري *

45- عماد الدين الجبوري

46- صقر العراق

47- يوسف جمال *

48- سعد داود قرياقوس

49- باقر الصراف

50- صباح الموسوي *

51- صباح الزبيدي *

52- اللواء الجميل البغدادي

53- اللواء مهند العزاوي

54- ابو علي الياسري

55- حامد الرعد

56- نوري المرادي

57- عبد الاله الراوي

58- سيد التماسيح

59- صباح دبيس

60- عامر قرة ناز

Friday, September 26, 2008

بيانات وحملات تواقيع


نداء ثقافي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تتوفر لدى اعضاء منظمتنا ( كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال ) اكثر من ( 60 ) مسوّدة لكتب أدبية ، في مجالات الرواية والقصة والشعر والبحوث والمقالات ، محاصرة وممنوعة من الطبع في العراق ، نتيجة لموقف مؤلفيها : الرافضين للإحتلال والطائفية العنصرية المصاحبة له ، من اعضاء وعضوات منظمتنا ، الذين رفضوا تلويث اقلامهم بدماء العراقيين الزكية من خلال الرضوخ لأجندات حكومة الإحتلال الصنيعة الحالية ،،

ونطلب من الإخوة والأخوات ، القادرين على المساعدة في طبعها دون شرط سياسي مسبق او لاحق ، إمّا بتبنيها مباشرة من قبلهم ، أو نشرها من خلال دور نشر يعرفونها تتطوع لهذا الغرض ، او تكليفنا بالقيام بهذه المهمة ، ان يكتبوا لنا مباشرة على ايميل المنظمة :

iwffiw@gmail.com

مع خالص التقدير لكل من يرى جدوى حقيقية في محاربة الإحتلال الثقافي الأجنبي بالثقافة الوطنية الرافضة له ولتبعاته .


منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تنديد وتوثيق ورفض

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأمين العام للأمم المتحدة :

قمتم بشرعنة الإحتلالات الأمريكية الأيرانية الكردية للعراق وفق البند السابع لمنظمتكم خلافا لكل القيم الأخلاقية ، الوضعية والسماوية ، وإرضاء لتجار حروب دوليين ومحليين ، فشرعنتم عن سابق تصور وتصميم إرهابا دوليا ومحليا باسم الأمم المتحدة لايمكنكم إنكاره اليوم على دلالات مقتل مئات الألوف من الأبرياء من اهلنا ، العرب بشكل خاص ، والتركمان واليزيديين والمسيحيين ، فضلا عن تهجير مايقارب ستة ملايين عراقي خلال اقل من ست سنوات لحكم الأجندات الأجنبية التي شرعنتموها ( أمميا ) .

وإزاء ارواح ابرياء من اهلنا مازالت تتساقط دون ذنب غير تزامن مواطنتها العراقية مع حكم ( شرعيتكم الأممية ) التي منحتموها لتجار الحروب الدوليين والمحليين على حساب إنسانيتنا ، تعلن منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال :

أنكم شركاء مباشرين في جرائم الحرب الحاصلة في بلدنا المحتل ، وشركاء تتحملون كامل المسؤوليات القانونية والإنسانية لما شرعنتموه لبلدنا وعلى دلالات :

اولها : عار سكوتكم ( الأممي ) المخزي والمقرف عمّا يجري من جرائم ضد الإنسانية في العراق ، من قبل قوات الإحتلالات المذكورة ، ترتكب ضد الأبرياء تحت اعذار لاسند اخلاقي لها ، ولامبرر قانوني ،،

وثانيها : دلالة إعترافكم الرسمي بحكومة صنعتها هذه الإحتلالات التي شرعنتموها خلافا لكل شريعة ، وقبولكم لممثلين عنها في دوائركم بدلا من زجّهم في سجون مجرمي الحروب حيث يستحقون الإقامة ،،

وثالثها : دلالة إسنادكم المعنوي والإعلامي و( القانوني ) الصريح والواضح لتجار الحروب الدوليين والمحليين الذين يحكمون العراق اليوم بحق القوة وحدها وباطل الإبتزازات الدولية تحت علم وعلم الأمم المتحدة ،،

مما يثبت سبق إصرار وتصميم منكم كشركاء فعليين في هذه الإحتلالات ، وفي هذه الجرائم ضد الإنسانية .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.9.19
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة مفتوحة الى :

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مازال بعض الجهلة في هذا العالم يظن انكم : ( تؤدون الدور المكتوب للأمم في ميثاق هذه المنظمة ) ، ولكننا في العراق مازلنا نفهم ان دوركم تحول الى منظمة أممية : ( متحدة على إهانة المسلمين والعرب ) ، منهم بشكل خاص ، من خلال : شرعنتكم لإحتلال خارج عن الشرعية الدولية لبلدنا ، ومن تصرفات مندوبكم ستيفان دي مستورا الذي راح يطرح قضايا العراق الداخلية على أيران وكأنها ، ويا للعجب الأممي : مرجعية عراقية ، وليست طرفا إحتلاليا ارتكب كل المحرمات الدولية في بلدنا وحسب كل المؤشرات ! .

مبعوثكم ستيفان دي مستورا ، الذي ( يفترض به ) الحرص على وحدة اراضي الدول التي يدخلها باسم منظمتكم ، ينتهك حرمة الشعب العراقي ، وينتهك حرمة ( حيادية ) الأمم المتحدة ، عندما يستأنس بآراء ايران في شأن عراقي خاص ،، كما انه ينتهك كل القيم الإنسانية والوطنية في العراق عندما ينحاز الى تجار حروب اكراد عراقيين إنتقاهم الإحتلال الأميركي وطيئة لإحتلال العراق من شماله ، هددّوا مرارا وتكرارا بتقسيم العراق ،، وهذا يمهّد ( امميا ) لتقسيم بلدنا ، تحت علمكم ، وتحت اشرافكم ، وعلى مسؤوليتكم الأممية من خلال فكرة ( المناطق المتنازع عليها ) التي يروّج لها : بدئا من كركوك والمحافظات المحيطة بها . منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية تطرح هذه الرسالة المفتوحة امامكم ، وامام شعوب العالم ، لتحميلكم مسؤولية اي حرب ذات طابع قومي في العراق من جراء سلوكية منحازة رعناء لموظفكم المذكور ، وهذ ليست رسالة إدانة فقط ، بل هي نبذ واستهجان وردّ إهانة لموظفكم مستورا ، الذي يستهين بالشعب العراقي علنا وتحت العلم الأزرق للأمم ( المتحدة على إهانتنا ) ،، كما انها رسالة توثيق للدورالذي يؤديه مبعوثكم هذا على انه : دور تخريبي واضح لمنظمة الأمم المتحدة في المنطقة ، وتأسيس أممي لإرهاب محلّي واقليمي ودولي في آن ،، ولكم ، كمنظمة أممية ، ان تتعاملوا حقا وصدقا مع وحدة اراضي العراق ، ووحدة شعبه ، ولكن وفق ميثاق الأمم المتحدة في معالجة امور الدول المحتلة واولها المحافظة عليها كما هي عليه قبل الإحتلال ، وعدّ كل مايجري تحت سلطة الاحتلال على انه : باطل وفق الشرعية الدولية التي تحرصون على الإدعاء انكم تطبقونها بحيادية ، ماعدنا نرى منها اية حيادية ، ونظن ان العالم الذي تعدّونه ( متحضرا ) ، وهو مصدر كل الإحتلالات ، بات ينظر اليكم كذلك من خلال هذه التصرفات .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.9.14

منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان إدانة

ــــــــــــــــــــــــ

على أشلاء شهدائنا الذين إقترب عديدهم من المليون ، وعلى مأساة ستة ملايين من مهجّرينا ومهاجرينا ، ومعظمهم ولدوا بإرادة الله عربا ، تتسابق بعض الحكومات العربية للتطبيع مع حكومة المضبعة الخضراء التي نصبتها الإحتلالات المركبة في العراق المحتل ، وأعمقها عارا وذلا ّ تلك الساعية ( لنفط مخفض الأسعار) ، وكأنها مقايضة للدم العراقي البرئ بمصالح هذه الحكومات التي مازال يدّعي البعض منها أنه : ( عربي ) !! . واذا كانت هذه الحكومات تؤسس في سعيها اللإنساني هذا لقطيعة مع بعدها القومي في العراق ، خلافا لما تفعله كل قوميات الأرض التي تحترم نفسها في إنسانية أبنائها وإنسانية القوميات الأخرى ، نجد أنفسنا مضطرين لإصدار هذه الإدانة ضد كل من يهادن تجار الحروب في حكومة الإحتلال الحالية في العراق .

منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.8.20

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان من منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

علمنا ان وفدا من ( إتحاد ادباء وكتاب ) بريمر سيتوجه الى إتحاد الأدباء والكتاب العرب لرفع تجميد عضويته نتيجة لقبوله ورضاه بإحتلال العراق وعدم اعترافه بحق الشعب العراقي بالمقاومة الوطنية فضلا عن رضاه وقبوله بالمحاصصة الطائفية والقومية العنصرية ومشاريع تقسيم العراق الى مستوطنات لتجار الحروب المشاركين في حكومة المضبعة الخضراء التي نصبها الإحتلال المركب للعراق . إن إدارة لإتحاد أدباء وكتاب تسمّي مجرما للحرب مثل بوش ( محررا ) وتسمّي الاحتلال ( تحريرا ) كما تباهى رئيسها بذلك ، غير جديرة بأن تستقبل اصلا من كل اديب وكاتب شريف في الدول العربية وكل دول العالم المؤمنة بأن الأدباء والكتاب هم ضمائر الأمم الحية ّ النظيفة ، وليس ( أدباء وكتابا ) يحتفون بالجنود الذين غزوا بلدهم دون مبرر أخلاقي ، ودون مسوّغ إنساني ، عكس ما تفعله كل إتحادات وروابط الكتاب التي تحترم وعيها الوطني والأخلاقي في كل الشعوب . ( منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال ) تحذر السادة في أتحاد الأدباء والكتاب العرب من هذه المحاولة الهادفة لشق صف الثقافة العربية وتلطيخها بعار القبول بالاحتلال امرا واقعا في العراق ، وتستنكر مسبقا اي رفع لتجميد عضوية إتحاد ادباء وكتاب بريمر الذي شوّه وجه الثقافة العراقية المعاصرة في كل الساحات ، على دلالة ان لاوجود لإدانة واحدة من هذا الإتحاد لجرائم الحرب ضد إنسانية الشعب العراقي المرتكبة من قبل الإحتلال وحكومته ، ودلالة وجود ستة ملايين عراقي بين مهاجر ومهجّر ومليون شهيد لم يرتكبوا ذنبا غير إنتمائهم لهذه الأرض .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

2008.7.31
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان إدانة واحتجاج من منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تستنكر منظمة " كتاب عراقيون من اجل الحرية " الاعتداءات الهمجية التي قام بها مرتزقة تجار الحروب من حزبي جلال الطالباني ومسعود البرزاني ضد ابناء مدينة كركوك العراقية عموما ، وخاصة الاساليب الهمجية الإرهابية العنصرية التي مورست ضد القومية التركمانية ، وما صاحب ذلك من حرق وسرقات وارهاب ، كما ندين عمليات الخطف التي رافقت تلك الافعال الشائنة ، خصوصا وان بين المخطوفين زملاء صحفيين يمارسون واجبهم الوطني بطريقة حضارية وسلمية وليس باسلوب العصابات المسلحة التي تنتهجها مرتزقة الطالباني والبرزاني .

ونذكّر بأن محاولات التكريد العنصري القسرية ، التي يتبعها هذا الحزبان في محافظات : نينوى وصلاح الدين وكركوك وديالى ، على غرور الإستقواء بقوات الإحتلال ، ووفق الأجندة المستعارة عن الإستيطان الإسرائيلي : الحرية لتجار الحروب والإحتلال والعبودية لبقية مكونات الشعب العراقي ، لتأسيس حائط مبكى لمرتزقة الحزبين في كركوك ، لن تمرعلى العراقيين بسهولة كما يتوهّم الطالباني والبرزاني .

لذا نوجه دعوتنا الى منظمات المجتمع المدني والاسر القانونية الدولية والأقليمية والمحلية ومنظمات حرية الرأي وحماية المفكرين الى فتح محاضر تحقيق فورية لمعرفة المحرضين على جرائم الحرب الشنيعة هذه في كركوك وغيرها من المحافظات لإحالتهم عاجلا أو آجلا الى القضاء مهما كانت صفاتهم والقابهم ، ونؤكد للعالم جميعا ان كل الأرض العراقية ، ومنها مدينة كركوك ، لكل العراقيين ، من كل القوميات والأديان ، وبدون قيود ولا حدود الإ ّ في حدّ رفض من خانوا وطنهم بالتواطؤ مع الأجنبي المحتل كما فعل هذان الحزبان .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com/

2008.7.28

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان إدانة واستنكار من منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

فرع سوريا والاردن

---------------------------------------------------------------

في كل يوم تتضح الصورة للداني قبل القا صي لما يبيته عملاء الاحتلال للعراق الجريح ولابنائه الشرفاء الذين رفضوا ان يباع العراق بيد الصوفيين وأذنابهم ممن أتوا على دبابات الاحتلال وما حصل قبل ايام في مدينة كركوك من اعتداءات واضحة وسافرة على اكبر قومية تعيش في هذه المدينة من حرق واعتداءات على الجبهة التركمانية وخطف الزملاء الصحفيين ما هو الا من اعمال العصابات عصابات حزبي الطالباني والبرزاني.ولا نعجب إذ نرى الحكومة اللقيطة تقف مكتوفة االايدي حيال ما جرى لهذه المدينة الباسلة فماذا كان ثمن السكوت ؟ ستبقى كركوك عراقية بكل اديانها وقومياتها وتاريخها وعليه وتحت شعار لا لتقسيم العراق ولالتكريد كركوك نستنكر هذه الاعتداءات الهمجية على اخواننا التركمان ونستنكر كل ما اتت به هذه الفئات البربرية و نطالب بفتح تحقيق دولي في هذا الموضوع ونطالب بان لا تكتفي الدول بالشجب والاستنكار فقط فما حصل هو بداية جريمة لإبادة جماعية غايتها تحقيق الحلم السقيم تحقيق قدس اقداسهم كما يحلمون

فصبرا يا كركوك وصبرا يا شعب كركوك الأبي ( فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان تضامن مع الكاتبة العراقية كلشان البياتي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تعلن الحكومة التي نصبها الإحتلال في المضبعة الخضراء المحاصرة بشرفاء وشريفات العراق عجزها عن الدفاع المقنع لشرفاء هذا العالم ازاء الإدانات الموثقة التي تطرحها كتابات فرسان وفارسات الكلمات العراقية المقاومة ، لذا تستخدم حكومة القادمين على دبابات الاحتلال السفهاء من عملائها ضد احرار العراق ، وقد تعرض عدد لايستهان به من الكتاب والكاتبات العراقيات الرافضين للإحتلال والتفرقة الطائفية السياسية والعنصرية القومية ومشاريع التقسيم الصهيونية لإغتيالات معروفة كما يتعرض البعض الآخر الى شتى صنوف الإرهاب الجسدي والفكري فضلا عن دونية الشتائم التي يتلقونها يوميا .

وفي آخر ماتفتقت عنه دونية عملاء المضبعة الخضراء ، انهم ادرجوا اسم وايميل الكاتبة العراقية كلشان البياتي عضوة منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية في موقع لااخلاقي يتاجر بالجنس ( العربي ) ، بعد ان اعتقلوها مرتين وإختطفوا شقيقها الى مجاهل سجونهم ، ودبروا لها مكائد خسيسة جعلت جريدة الحياة اللندنية تستغني عن خدماتها ، ولم تذلّ كلشان البياتي نفسها امام ارهابهم ولم تنحن لوطيئات الخيانة .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ، لاتستنكر عملا منكرا كهذا من نكرات ، ولاتدين من دان نفسه بخيانة الأرض العراقية والعرض العراقي علنا ، بل تعاهد اصحاب الضمير من كل كتاب العالم المؤمنين بحق الشعوب المحتلة في المقاومة بكل الوسائل ، وكل صاحب ضمير من هذه الإنسانية على المضي قدما في طريق البحث عن حرية حقيقية لشعبنا العراقي الواحد الرافض لكل عميل في وطن حرّ خال من كل انواع الإحتلالات ، وتعلن المنظمة ان الكاتبة كلشان البياتي ليست وحيدة ولايمكن ان تستوحد مادامت العراقيات يلدن كتابا وكاتبات يؤمنون بالحرية .

جاسم الرصيف

رئيس منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.7.24