Friday, September 26, 2008

بيانات وحملات تواقيع


نداء ثقافي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تتوفر لدى اعضاء منظمتنا ( كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال ) اكثر من ( 60 ) مسوّدة لكتب أدبية ، في مجالات الرواية والقصة والشعر والبحوث والمقالات ، محاصرة وممنوعة من الطبع في العراق ، نتيجة لموقف مؤلفيها : الرافضين للإحتلال والطائفية العنصرية المصاحبة له ، من اعضاء وعضوات منظمتنا ، الذين رفضوا تلويث اقلامهم بدماء العراقيين الزكية من خلال الرضوخ لأجندات حكومة الإحتلال الصنيعة الحالية ،،

ونطلب من الإخوة والأخوات ، القادرين على المساعدة في طبعها دون شرط سياسي مسبق او لاحق ، إمّا بتبنيها مباشرة من قبلهم ، أو نشرها من خلال دور نشر يعرفونها تتطوع لهذا الغرض ، او تكليفنا بالقيام بهذه المهمة ، ان يكتبوا لنا مباشرة على ايميل المنظمة :

iwffiw@gmail.com

مع خالص التقدير لكل من يرى جدوى حقيقية في محاربة الإحتلال الثقافي الأجنبي بالثقافة الوطنية الرافضة له ولتبعاته .


منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تنديد وتوثيق ورفض

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأمين العام للأمم المتحدة :

قمتم بشرعنة الإحتلالات الأمريكية الأيرانية الكردية للعراق وفق البند السابع لمنظمتكم خلافا لكل القيم الأخلاقية ، الوضعية والسماوية ، وإرضاء لتجار حروب دوليين ومحليين ، فشرعنتم عن سابق تصور وتصميم إرهابا دوليا ومحليا باسم الأمم المتحدة لايمكنكم إنكاره اليوم على دلالات مقتل مئات الألوف من الأبرياء من اهلنا ، العرب بشكل خاص ، والتركمان واليزيديين والمسيحيين ، فضلا عن تهجير مايقارب ستة ملايين عراقي خلال اقل من ست سنوات لحكم الأجندات الأجنبية التي شرعنتموها ( أمميا ) .

وإزاء ارواح ابرياء من اهلنا مازالت تتساقط دون ذنب غير تزامن مواطنتها العراقية مع حكم ( شرعيتكم الأممية ) التي منحتموها لتجار الحروب الدوليين والمحليين على حساب إنسانيتنا ، تعلن منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال :

أنكم شركاء مباشرين في جرائم الحرب الحاصلة في بلدنا المحتل ، وشركاء تتحملون كامل المسؤوليات القانونية والإنسانية لما شرعنتموه لبلدنا وعلى دلالات :

اولها : عار سكوتكم ( الأممي ) المخزي والمقرف عمّا يجري من جرائم ضد الإنسانية في العراق ، من قبل قوات الإحتلالات المذكورة ، ترتكب ضد الأبرياء تحت اعذار لاسند اخلاقي لها ، ولامبرر قانوني ،،

وثانيها : دلالة إعترافكم الرسمي بحكومة صنعتها هذه الإحتلالات التي شرعنتموها خلافا لكل شريعة ، وقبولكم لممثلين عنها في دوائركم بدلا من زجّهم في سجون مجرمي الحروب حيث يستحقون الإقامة ،،

وثالثها : دلالة إسنادكم المعنوي والإعلامي و( القانوني ) الصريح والواضح لتجار الحروب الدوليين والمحليين الذين يحكمون العراق اليوم بحق القوة وحدها وباطل الإبتزازات الدولية تحت علم وعلم الأمم المتحدة ،،

مما يثبت سبق إصرار وتصميم منكم كشركاء فعليين في هذه الإحتلالات ، وفي هذه الجرائم ضد الإنسانية .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.9.19
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

رسالة مفتوحة الى :

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

الأمين العام للأمم المتحدة السيد بان كي مون

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مازال بعض الجهلة في هذا العالم يظن انكم : ( تؤدون الدور المكتوب للأمم في ميثاق هذه المنظمة ) ، ولكننا في العراق مازلنا نفهم ان دوركم تحول الى منظمة أممية : ( متحدة على إهانة المسلمين والعرب ) ، منهم بشكل خاص ، من خلال : شرعنتكم لإحتلال خارج عن الشرعية الدولية لبلدنا ، ومن تصرفات مندوبكم ستيفان دي مستورا الذي راح يطرح قضايا العراق الداخلية على أيران وكأنها ، ويا للعجب الأممي : مرجعية عراقية ، وليست طرفا إحتلاليا ارتكب كل المحرمات الدولية في بلدنا وحسب كل المؤشرات ! .

مبعوثكم ستيفان دي مستورا ، الذي ( يفترض به ) الحرص على وحدة اراضي الدول التي يدخلها باسم منظمتكم ، ينتهك حرمة الشعب العراقي ، وينتهك حرمة ( حيادية ) الأمم المتحدة ، عندما يستأنس بآراء ايران في شأن عراقي خاص ،، كما انه ينتهك كل القيم الإنسانية والوطنية في العراق عندما ينحاز الى تجار حروب اكراد عراقيين إنتقاهم الإحتلال الأميركي وطيئة لإحتلال العراق من شماله ، هددّوا مرارا وتكرارا بتقسيم العراق ،، وهذا يمهّد ( امميا ) لتقسيم بلدنا ، تحت علمكم ، وتحت اشرافكم ، وعلى مسؤوليتكم الأممية من خلال فكرة ( المناطق المتنازع عليها ) التي يروّج لها : بدئا من كركوك والمحافظات المحيطة بها . منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية تطرح هذه الرسالة المفتوحة امامكم ، وامام شعوب العالم ، لتحميلكم مسؤولية اي حرب ذات طابع قومي في العراق من جراء سلوكية منحازة رعناء لموظفكم المذكور ، وهذ ليست رسالة إدانة فقط ، بل هي نبذ واستهجان وردّ إهانة لموظفكم مستورا ، الذي يستهين بالشعب العراقي علنا وتحت العلم الأزرق للأمم ( المتحدة على إهانتنا ) ،، كما انها رسالة توثيق للدورالذي يؤديه مبعوثكم هذا على انه : دور تخريبي واضح لمنظمة الأمم المتحدة في المنطقة ، وتأسيس أممي لإرهاب محلّي واقليمي ودولي في آن ،، ولكم ، كمنظمة أممية ، ان تتعاملوا حقا وصدقا مع وحدة اراضي العراق ، ووحدة شعبه ، ولكن وفق ميثاق الأمم المتحدة في معالجة امور الدول المحتلة واولها المحافظة عليها كما هي عليه قبل الإحتلال ، وعدّ كل مايجري تحت سلطة الاحتلال على انه : باطل وفق الشرعية الدولية التي تحرصون على الإدعاء انكم تطبقونها بحيادية ، ماعدنا نرى منها اية حيادية ، ونظن ان العالم الذي تعدّونه ( متحضرا ) ، وهو مصدر كل الإحتلالات ، بات ينظر اليكم كذلك من خلال هذه التصرفات .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.9.14

منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان إدانة

ــــــــــــــــــــــــ

على أشلاء شهدائنا الذين إقترب عديدهم من المليون ، وعلى مأساة ستة ملايين من مهجّرينا ومهاجرينا ، ومعظمهم ولدوا بإرادة الله عربا ، تتسابق بعض الحكومات العربية للتطبيع مع حكومة المضبعة الخضراء التي نصبتها الإحتلالات المركبة في العراق المحتل ، وأعمقها عارا وذلا ّ تلك الساعية ( لنفط مخفض الأسعار) ، وكأنها مقايضة للدم العراقي البرئ بمصالح هذه الحكومات التي مازال يدّعي البعض منها أنه : ( عربي ) !! . واذا كانت هذه الحكومات تؤسس في سعيها اللإنساني هذا لقطيعة مع بعدها القومي في العراق ، خلافا لما تفعله كل قوميات الأرض التي تحترم نفسها في إنسانية أبنائها وإنسانية القوميات الأخرى ، نجد أنفسنا مضطرين لإصدار هذه الإدانة ضد كل من يهادن تجار الحروب في حكومة الإحتلال الحالية في العراق .

منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.8.20

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان من منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

علمنا ان وفدا من ( إتحاد ادباء وكتاب ) بريمر سيتوجه الى إتحاد الأدباء والكتاب العرب لرفع تجميد عضويته نتيجة لقبوله ورضاه بإحتلال العراق وعدم اعترافه بحق الشعب العراقي بالمقاومة الوطنية فضلا عن رضاه وقبوله بالمحاصصة الطائفية والقومية العنصرية ومشاريع تقسيم العراق الى مستوطنات لتجار الحروب المشاركين في حكومة المضبعة الخضراء التي نصبها الإحتلال المركب للعراق . إن إدارة لإتحاد أدباء وكتاب تسمّي مجرما للحرب مثل بوش ( محررا ) وتسمّي الاحتلال ( تحريرا ) كما تباهى رئيسها بذلك ، غير جديرة بأن تستقبل اصلا من كل اديب وكاتب شريف في الدول العربية وكل دول العالم المؤمنة بأن الأدباء والكتاب هم ضمائر الأمم الحية ّ النظيفة ، وليس ( أدباء وكتابا ) يحتفون بالجنود الذين غزوا بلدهم دون مبرر أخلاقي ، ودون مسوّغ إنساني ، عكس ما تفعله كل إتحادات وروابط الكتاب التي تحترم وعيها الوطني والأخلاقي في كل الشعوب . ( منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال ) تحذر السادة في أتحاد الأدباء والكتاب العرب من هذه المحاولة الهادفة لشق صف الثقافة العربية وتلطيخها بعار القبول بالاحتلال امرا واقعا في العراق ، وتستنكر مسبقا اي رفع لتجميد عضوية إتحاد ادباء وكتاب بريمر الذي شوّه وجه الثقافة العراقية المعاصرة في كل الساحات ، على دلالة ان لاوجود لإدانة واحدة من هذا الإتحاد لجرائم الحرب ضد إنسانية الشعب العراقي المرتكبة من قبل الإحتلال وحكومته ، ودلالة وجود ستة ملايين عراقي بين مهاجر ومهجّر ومليون شهيد لم يرتكبوا ذنبا غير إنتمائهم لهذه الأرض .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

2008.7.31
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان إدانة واحتجاج من منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تستنكر منظمة " كتاب عراقيون من اجل الحرية " الاعتداءات الهمجية التي قام بها مرتزقة تجار الحروب من حزبي جلال الطالباني ومسعود البرزاني ضد ابناء مدينة كركوك العراقية عموما ، وخاصة الاساليب الهمجية الإرهابية العنصرية التي مورست ضد القومية التركمانية ، وما صاحب ذلك من حرق وسرقات وارهاب ، كما ندين عمليات الخطف التي رافقت تلك الافعال الشائنة ، خصوصا وان بين المخطوفين زملاء صحفيين يمارسون واجبهم الوطني بطريقة حضارية وسلمية وليس باسلوب العصابات المسلحة التي تنتهجها مرتزقة الطالباني والبرزاني .

ونذكّر بأن محاولات التكريد العنصري القسرية ، التي يتبعها هذا الحزبان في محافظات : نينوى وصلاح الدين وكركوك وديالى ، على غرور الإستقواء بقوات الإحتلال ، ووفق الأجندة المستعارة عن الإستيطان الإسرائيلي : الحرية لتجار الحروب والإحتلال والعبودية لبقية مكونات الشعب العراقي ، لتأسيس حائط مبكى لمرتزقة الحزبين في كركوك ، لن تمرعلى العراقيين بسهولة كما يتوهّم الطالباني والبرزاني .

لذا نوجه دعوتنا الى منظمات المجتمع المدني والاسر القانونية الدولية والأقليمية والمحلية ومنظمات حرية الرأي وحماية المفكرين الى فتح محاضر تحقيق فورية لمعرفة المحرضين على جرائم الحرب الشنيعة هذه في كركوك وغيرها من المحافظات لإحالتهم عاجلا أو آجلا الى القضاء مهما كانت صفاتهم والقابهم ، ونؤكد للعالم جميعا ان كل الأرض العراقية ، ومنها مدينة كركوك ، لكل العراقيين ، من كل القوميات والأديان ، وبدون قيود ولا حدود الإ ّ في حدّ رفض من خانوا وطنهم بالتواطؤ مع الأجنبي المحتل كما فعل هذان الحزبان .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com/

2008.7.28

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان إدانة واستنكار من منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية

فرع سوريا والاردن

---------------------------------------------------------------

في كل يوم تتضح الصورة للداني قبل القا صي لما يبيته عملاء الاحتلال للعراق الجريح ولابنائه الشرفاء الذين رفضوا ان يباع العراق بيد الصوفيين وأذنابهم ممن أتوا على دبابات الاحتلال وما حصل قبل ايام في مدينة كركوك من اعتداءات واضحة وسافرة على اكبر قومية تعيش في هذه المدينة من حرق واعتداءات على الجبهة التركمانية وخطف الزملاء الصحفيين ما هو الا من اعمال العصابات عصابات حزبي الطالباني والبرزاني.ولا نعجب إذ نرى الحكومة اللقيطة تقف مكتوفة االايدي حيال ما جرى لهذه المدينة الباسلة فماذا كان ثمن السكوت ؟ ستبقى كركوك عراقية بكل اديانها وقومياتها وتاريخها وعليه وتحت شعار لا لتقسيم العراق ولالتكريد كركوك نستنكر هذه الاعتداءات الهمجية على اخواننا التركمان ونستنكر كل ما اتت به هذه الفئات البربرية و نطالب بفتح تحقيق دولي في هذا الموضوع ونطالب بان لا تكتفي الدول بالشجب والاستنكار فقط فما حصل هو بداية جريمة لإبادة جماعية غايتها تحقيق الحلم السقيم تحقيق قدس اقداسهم كما يحلمون

فصبرا يا كركوك وصبرا يا شعب كركوك الأبي ( فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون)

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بيان تضامن مع الكاتبة العراقية كلشان البياتي

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تعلن الحكومة التي نصبها الإحتلال في المضبعة الخضراء المحاصرة بشرفاء وشريفات العراق عجزها عن الدفاع المقنع لشرفاء هذا العالم ازاء الإدانات الموثقة التي تطرحها كتابات فرسان وفارسات الكلمات العراقية المقاومة ، لذا تستخدم حكومة القادمين على دبابات الاحتلال السفهاء من عملائها ضد احرار العراق ، وقد تعرض عدد لايستهان به من الكتاب والكاتبات العراقيات الرافضين للإحتلال والتفرقة الطائفية السياسية والعنصرية القومية ومشاريع التقسيم الصهيونية لإغتيالات معروفة كما يتعرض البعض الآخر الى شتى صنوف الإرهاب الجسدي والفكري فضلا عن دونية الشتائم التي يتلقونها يوميا .

وفي آخر ماتفتقت عنه دونية عملاء المضبعة الخضراء ، انهم ادرجوا اسم وايميل الكاتبة العراقية كلشان البياتي عضوة منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية في موقع لااخلاقي يتاجر بالجنس ( العربي ) ، بعد ان اعتقلوها مرتين وإختطفوا شقيقها الى مجاهل سجونهم ، ودبروا لها مكائد خسيسة جعلت جريدة الحياة اللندنية تستغني عن خدماتها ، ولم تذلّ كلشان البياتي نفسها امام ارهابهم ولم تنحن لوطيئات الخيانة .

منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ، لاتستنكر عملا منكرا كهذا من نكرات ، ولاتدين من دان نفسه بخيانة الأرض العراقية والعرض العراقي علنا ، بل تعاهد اصحاب الضمير من كل كتاب العالم المؤمنين بحق الشعوب المحتلة في المقاومة بكل الوسائل ، وكل صاحب ضمير من هذه الإنسانية على المضي قدما في طريق البحث عن حرية حقيقية لشعبنا العراقي الواحد الرافض لكل عميل في وطن حرّ خال من كل انواع الإحتلالات ، وتعلن المنظمة ان الكاتبة كلشان البياتي ليست وحيدة ولايمكن ان تستوحد مادامت العراقيات يلدن كتابا وكاتبات يؤمنون بالحرية .

جاسم الرصيف

رئيس منظمة كتاب عراقيون من اجل الحرية ومقاومة الإحتلال

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.7.24