Tuesday, September 30, 2008

بيان موجّه لآيات الشر الأيرانية ومرتزقة الحروب الكوند

بيان موجّه لآيات الشر ّ الأيرانية ومرتزقة الحروب ( الكوند )

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تعقيبا عن المعلومات المنشورة في موقع ( كتابات ) ليوم 2008.10.1 والتي ورد فيها ان عضاريط ايران ، ورأس حربتهم في العراق ( المجلس الأعلى للثورة الإسلامية ) و( حزب الدعوة ) وبالتعاون مع وطيئتي الإحتلال من الحزبين ( الكونديين ) اللذين يقودهما الطالباني والبرزاني ، قد شكلوا فرق موت لإغتيال ( 60 ) كاتبة وكاتب عراقي من الأحرارالمناهضين للإحتلالين الأمريكي الأيراني ( الكوندي ) ، تودّ منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية ومقاومة الإحتلال توثيق وتأكيد ما يلي :

اولا : فخرها بأنها منظمة مهنية عراقية وطنية مستقلة شكلت يوم 2008.7.7 ، نجحت وخلال اسابيع قليلة في إغاضة وإقلاق طليعة ايران ومخابراتها التي تغلغلت في العراق مع مرتزقة الحروب الأكراد من جماعة الطالباني والبرزاني .

ثانيا : فخرها بوجود ( 18 ) من اعضائها من بين ( 60 ) كاتب وكاتبة عراقيين صار دمهم مباحا من قبل آيات ايران الشيطانية ومرتزقة الحروب الأكراد .

ثالثا : هذا رابع حكم علني بتفويض فرق الموت الأيرانية بقتل كتاب عراقيين ، الأول صدر سنة 1986 ، والثاني صدر عام 2004 ، بعد الإحتلال مباشرة وحمل ( 221 ) اسما ، وتكرر سنة 2006 باسماء مضافة ، وجاء هذا رابعا ليؤكد ان حقد هؤلاء على كل ماهو عراقي لن يتوقف .

رابعا : تلقى ، ومازال يتلقى ، اعضاء من منظمتنا عشرات التهديدات المباشرة بالتصفية الجسدية إن لم يتوقفوا عن الكتابة ضد مرتزقة الحروب الأيرانيين والأكراد في حكومة المضبعة الخضراء الحالية .

خامسا :ذكرت المعلومات المنشورة في موقع ( كتابات ) ان منظمتنا ( مخترقة ) من قبل ايران والحزبين الكونديين ونقول ونؤكد القول : ابواب المنظمة مفتوحة لكل كاتب وكاتبة من العراق يعلن رفضه للإحتلال والأجندات العنصرية التي رافقته ، وليس لدينا من اسرار نخاف عليها قط ، لأننا ننشر كل مانفكر به دون خوف ولا وجل ولا محاباة لأحد ممّن حقدوا على كل ما هو عراقي واولهم الأحزاب الأيرانية والكوندية المذكورة .

سادسا : موقفنا سيبقى واضحا وصريحا على وقائع تأريخية عراقية تؤرخ ان مجرمي ( المجلس الأعلى للثورة الإسلامية ) هم من كانوا يقتلون ويعذبون أسرانا في معتقلات الأسرى الأيرانية اثناء الحرب الأيرانية ضد العراق 1980- 1988 ، وان ( حزب الدعوة الإسلامية ) هو أوّل حزب ( اسلامي !! ) فجر بالقنابل طلاب الجامعة المستنصرية في بغداد عام 1979 ، ومن المعروف ان مرتزقة الطالباني والبرزاني ليسوا اكثر من تجار حروب يوالون كل اجنبي يدفع لهم اكثر لتدمير العراق ، فضلا عن جرائم هؤلاء بعد إحتلال العراق .

سابعا : تؤكد منظمتنا ان الغزو الأيراني الذي صاحب الغزو الأمريكي للعراق وبالتعاون مع مرتزقة الحروب من جماعة الطالباني والبرزاني سيبقى همّنا الكتابي الأول ايا كانت التهديدات .

لإطلاع من يهمهم الأمر

مع التقدير

منظمة كتاب عراقيون من أجل الحرية

http://iraqiwritersforfreedom.blogspot.com

2008.10.1

وفي ادناه صورة مانشر في موقع ( كتابات ) :

الصفحة الرئيسية

كلمة كتابات

الكتابات المنشورة تعبر عن رأي اصحابها - الرقيب ضمير الكاتب

زوايـــــا

دراسات

kitabat@kitabat.com <<< webmaster@kitabat.com

الارشيف

كتب

1 تشرين اول 2008

ابحث في كتابات

تأكيدا لما نشرته كتابات في وقت سابق من تحذير بضرورة استخدام الأسماء المستعارة ، الذين يكتبون من داخل العراق ممن يفضحون التدخل الايراني في الشأن العراقي وايضا ممن يكشفون حالات الفساد في المؤسسات الحكومية .. ورد الينا بالبريد الالكتروني : قائمة باسماء عدد من الكُتّاب من الذين يكتبون في كتابات وغيرها ، يقول مرسلها هذه الأسماء معرضة للتصفية !! ، سيما المقيمين منهم في العراق او في الدول العربية المجاورة .. كتابات تدعو القراء والكٌتّاب والذين يعنيهم الأمر من السلطات الأمنية في داخل العراق وخارجه الاطلاع على المقال .

الأستاذ إياد الزاملي المحترم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شاءت محاسن الصدف أن اطلع على موقعكم الكريم واطلعت على التحذير الذي كتبتموه " دعوى صادقة" لأصحاب الأقلام التي تكتب بوحي من الوطنية والعزة ضد الفساد الإداري والمالي في الحكومة والتدخل الإيراني السافر في الشأن العراقي وهو تدخل لا يمكن أن يخفى على كل صاحب غيرة وضمير, وقد تمكنت عن طريق احد أصدقائي من( ... ) ولكنه والله يشهد أنه وطني لحد النخاع ويرفض سياسة المجلس الأعلى والانقياد الأعمى لإيران وتنفيذ أجندتها في العراق, وأكد لي بالفعل جرت تسمية عدد غير قليل من أصحاب الأقلام الحرة داخل العراق وخارجه عبر لجنة مكونة من عناصر من المجلس وحزب الدعوة والحزبين الكرديين الضالين بالتعاون مع الحرس الثوري الإيراني والمخابرات الإيرانية لغرض جمع البيانات حول هؤلاء الكتاب ومن ثم تقصي أخبارهم وجمع المعلومات عن أماكن تواجدهم وعن عوائلهم عبر مقرات المجلس الأعلى الموزعة في المناطق السكنية والاستفادة من مراكز الشرطة داخل العراق أما المتواجدين خارج العراق وخصوصا سوريا والعراق ولبنان ومصر والأمارات العربية فتكون عبر مقرات المجلس الأعلى بالتعاون مع حزب الله اللبناني وعن طريق السفارات العراقية والإيرانية في الخارج وأن يتم استهدافهم بطريقة هادئة وبعيدا عن الضجيج الرسمي كلما أمكن ذلك. وقد ضمت اللائحة عددا من الصحفيات العراقيات, ويبدو أن اللائحة صنفت الصحفيين حسب مذاهبهم وقومياتهم فالمعارضون الشيعة يستخدم معهم وسائل الترغيب وأن امتنعوا سيكون بالترهيب كما حصل لعدد من الكتاب الذين تلقوا تهديدات مباشرة وغيروا منهجهم في الكتابة. أما الكتاب المعارضين من الأكراد والسنة والمسيحيين والتركمان فتتم تصفيتهم فلا رجاء ينفع معهم.

تم جمع مئات الأسماء من خلال متابعة نشريات المحطات والمواقع المهمة والمؤثرة ومنها "كتابات" و" شبكة البصرة" و" شبكة الرافدين" و" القوة الثالثة" و" شبكة المنصور" و" الدار العراقية" و"شبكة أخبار العراق" و" العراق للجميع" و"موقع شنعار" و"المهيب" و"شعلة البعث" و"موقع الجهاد" و" الرابطة العراقية" و" التحالف العراقي الوطني والقومي"ومواقع وطنية أخرى.

المشكلة التي تقلق اللجنة إن عدد غير قليل من أصحاب هذه الأقلام يكتب بأسماء مستعارة ويصعب التعرف عليهم ولكن التوصيات والمقترحات تضمنت تخصيص مكافآت لكل من يدلي بمعلومات عن أصحاب هذه الأقلام, كما سيتم استخدام بعض السيدات للتراسل مع الكتاب عبر عناوينهم الالكترونية للتعرف على شخصياتهم الحقيقية و سيتم فتح مراكز إعلامية وهمية لتقديم تسهيلات صحفية ودعم مادي ومالي لبعض الكتاب كما جرى مع منظمة كتاب عراقيين من أجل الحرية التي يترأسها الأستاذ جاسم الرصيف كما علمنا وإغراء الكتاب للاتصال بهذه المراكز. وستساهم المخابرات الإيرانية بكل ثقلها في تقديم المعلومات والمشاركة في تصفيات هؤلاء الكتاب.

قسمت الفئات إلى ثلاث أولها الكتاب الأكثر خطورة وهم المناوئين للتدخل الإيراني في العراق والذين ينتقدون المراجع الشيعية والحوزة العلمية في النجف . والكتاب الخطيرين الذين يدعمون المجاهدين ويروجون لأفكار التحرير . وأخير الكتاب الأقل خطورة وهم الذين ينتقدون قوات الاحتلال و أداء الحكومة والبرلمان وقد تم الحصول على معظم هذه الأسماء داخل العراق وخارجه من خلال متابعة النشر ووكالات الأخبار والمواقع المهمة, نتمنى أن تصل هذه الرسالة إلى كل من يعنيه الأمر ليتوخى الحذر واليقظة من جيوش الظلام سواء داخل العراق أو خارجه.

يتحتم على أصحاب الأقلام الحرة داخل العراق اتخاذ كل تدابير الحيطة والحذر في تنقلاتهم وضرورة توفير الأمن لعوائلهم والكتابة بأسماء مستعارة قدر الإمكان وعدم مراجعة مراكز الشرطة ومكاتب المعلومات إلا عند الضرورة القصوى. ويمكن لمن هم خارج العراق أن يعلموا حكومات الدول التي يتواجدون فيها بضرورة توفير الحماية لهم وأن يمتنعوا عن مراجعة السفارات العراقية في الخارج إلا عند الضرورة القصوى وان يعلموا السلطات المحلية المختصة عن تأريخ مراجعتهم.

ليس الغرض من إعلان الأسماء هو زرع الخوف بقدر ما نعنيه من التحسب من الغدر وما أكثر الغادرين في عراق اليوم.

بعض الأسماء التي تمكنا من الحصول عليها مع العلم أن القوائم تتضمن ما يقارب مائتي أسم من بينهم رؤساء المواقع التي أشرنا إليها وهناك قوائم أخرى بحق الأساتذة الجامعيين والكوادر الإذاعية والتلفزيونية ومراسلي المحطات الفضائية المناوئة للتدخل الإيراني في العراق كما علمت . وبعون الله سنشير إلى بقية الأسماء إذا تمكنا من الحصول عليها وما التسهيل إلا من عند الله اللهم اشهد اللهم أني بلغت.

1- كلشان البياتي *

2- نرمين المفتي

3- عشتار العراقية

4- أمل علي

5- بثينة الناصري

6- هيفاء الحسيني

7- سميرة رجب

8- ميمونة بنت الرافدين

9- بيداء الحسن *

10- ضحى عبد الرحمن

11- عبد الله الفقير *

12- حمزة الكرعاوي *

13- سمير عبيد *

14- جاسم الرصيف *

15- عبد الكريم عبد الله

16- جمال محمد تقي *

17- علي الكاش *

18- أبو محمد الأنصاري *

19- صباح البغدادي *

20- موسى الحسيني *

21- عوني القلمجي

22- محمد العرب

23- محمد الرحال*

24- عبد الوهاب حميد رشيد

25- علي التميمي

26- فهمي الفهداوي

27- علي الصراف *

28- فاضل الربيعي *

29- محمد هارون *

30- حاتم عبد الواحد *

31- عبد الكريم عبد الله

32- شاعر بصراوي *

33- لقمان الحكيم *

34- سلام صالح

35- سعد الاوسي

36- حسن خليل غريب*

37- محمود عزام

38- طلال معروف نجم *

39- صلاح المختار *

40- محمد سيف الاسلام

41- كاظم عبد الحسين عباس *

42- عبد الكاظم العبودي *

43- وليد الحديثي

44- عراق المطيري *

45- عماد الدين الجبوري

46- صقر العراق

47- يوسف جمال *

48- سعد داود قرياقوس

49- باقر الصراف

50- صباح الموسوي *

51- صباح الزبيدي *

52- اللواء الجميل البغدادي

53- اللواء مهند العزاوي

54- ابو علي الياسري

55- حامد الرعد

56- نوري المرادي

57- عبد الاله الراوي

58- سيد التماسيح

59- صباح دبيس

60- عامر قرة ناز

No comments: